اگر بندہ طلاق وائس میسج میں دے اور تحقیق سے معلوم بھی ہو جائے کہ وائس اسی کی ہے
مگر بعد میں وہ مکر جائے تو اس کا حل کیا ہے؟
واضح رہے کہ اگر بعد میں شوہر طلاق کا اقرار کر لے یا انکار کی صورت میں دو عادل گواہ اس بات کی گواہی دیں کہ یہ طلاق والی وائس ریکارڈنگ اسی شخص نے ہمارے سامنے دی ہے تو ایسی صورت میں طلاق واقع ہو جائے گی۔
اور اگر اس ریکارڈنگ کے متعلق کوئی گواہ موجود نہ ہو، بلکہ صرف ریکارڈنگ ہی کو بطورِ ثبوت پیش کیا جائے تو اس پر طلاق کا حکم نہیں لگایا جائے گا، کیونکہ ریکارڈنگ میں ایڈیٹنگ یا تبدیلی کا احتمال پایا جاتا ہے۔
*المعجم الكبير للطبراني:(10/ 228،رقم الحدیث:10556،ط:مكتبة ابن تيمية)*
حدثنا أبو عبيدة عبد الوارث بن إبراهيم العسكري، ثنا سيف بن مسكين الأسواري، ثنا مبارك بن فضالة، عن الحسن، عن عتي السعدي، قال عتي: خرجت في طلب العلم حتى قدمت الكوفة، فإذا بعبد الله بن مسعود بين ظهراني أهل الكوفة، فسألت عنه فأرشدت إليه، فإذا هو في مسجد الأعظم، فأتيته فقلت: أبا عبد الرحمن، إني جئت أضرب إليك أقتبس منك علما، لعل الله أن ينفعنا به بعدك، فقال لي: ممن الرجل؟ فقلت: رجل من أهل البصرة، فقال: ممن؟ قلت: من هذا الحي من بني سعد، فقال لي: يا سعدي، لأحدثن فيكم بحديث سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأتاه رجل فقال: يا رسول الله، ألا أدلك على قوم كثيرة أموالهم، كثير شوكتهم، تصيب منهم مالا دثرا، أو قال: كثيرا، فقال: «من هم؟» فقال: هم هذا الحي من بني سعد من أهل الرمال، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «فإن بني سعد عند الله ذو حظ عظيم» ، سل يا سعدي، فقلت: أبا عبد الرحمن، هل للساعة من علم تعرف به الساعة؟ وكان متكئا فاستوى جالسا، فقال: يا سعدي، سألتني عما سألت عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم، قلت: يا رسول الله، هل للساعة من علم تعرف به الساعة؟ فقال لي: ،،،،،،، يا ابن مسعود، إن من أعلام الساعة وأشراطها الشرط والغمازون واللمازون، يا ابن مسعود، إن من أعلام الساعة وأشراطها أن يكثر أولاد الزنى» . قلت: أبا عبد الرحمن، وهم مسلمون؟ قال: نعم، قلت: أبا عبد الرحمن، والقرآن بين ظهرانيهم؟ قال: «نعم» ، قلت: أبا عبد الرحمن، وأنى ذاك؟ قال: «يأتي على الناس زمان يطلق الرجل المرأة، ثم يجحد طلاقها فيقيم على فرجها، فهما زانيان ما أقاما.
*بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع:(6/ 267،ط:دار الكتب العلمية)*
«وأما شرائط أداء الشهادة فأنواع: بعضها يرجع إلى الشاهد، وبعضها يرجع إلى نفس الشهادة، وبعضها يرجع إلى مكان الشهادة.
وبعضها يرجع إلى المشهود به، أما الذي يرجع إلى الشاهد فأنواع: بعضها يعم الشهادات كلها، وبعضها يخص البعض دون البعض، أما الشرائط العامة فمنها العقل؛؛ لأن من لا يعقل لا يعرف الشهادة فكيف يقدر على أدائها، ومنها البلوغ فلا تقبل شهادة الصبي العاقل؛؛ لأنه لا يقدر على الأداء إلا بالتحفظ، والتحفظ بالتذكر، والتذكر بالتفكر، ولا يوجد من الصبي عادة؛ ولأن الشهادة فيها معنى الولاية.،،،،،،،،، ومنها العدالة، لقبول الشهادة على الإطلاق فإنها لا تقبل على الإطلاق دونها.
بیوی کا شوہر سے کہنا کہ آپ مجھے میرے بھائی کی طرح پیارے ہیں یا میں آپ کو اپنے بھائی کی طرح پیار کرتی ہوں
یونیکوڈ طلاق 0